هناك اشياء يمكن تصديقها وهناك اشياء يستحيل تصديقها!!!!!
40 عاما بدون نوميتحدث الباكستانيون بمزيج من الدهشة والشفقة عن حالة سيدة عمرها 50 عاما ولم تعرف عيناها النوم منذ 40 عاما . وذكرت هذه السيدة التي تدعى " صابرة " للتليفزيون الباكستاني أنها لم تنم لحظة واحدة على مدى أربعة عقود فيما أكد سكان قرية (جاجرانوالا) في منطقة أوكارا على صدق روايتها التي لم يعرف الباكستانيون مثيلا لها من قبل ... صابرة وهي أم لأربعة ابناء تقضي نهارها في تلبية احتياجات أسرتها حتى إذا ما جاء الليل بقيت عيناها ساهرتين رغما عن إرادتها..اختبار ذكاءاعتقلت الشرطة الصينية طالبا صب حمض الكبريتيك على خمسة دببة بحديقة حيوانات بكين كجزء من تجربة لاختبار مستوى ذكائها وقال ليو هايانج (21 عاما) أنه قرأ عن حاسة الشم الشديدة لدى الدببة فاراد اختبار ذكائها !
ويعاقب التسبب في إصابة حيوانات نادرة في الصين بالغرامة والسجن لمدة قد تصل أو تزيد عن عشر سنوات .. وتواجه الدببة المصابة صعوبة في الرؤية والأكل والمشي منذ تعرضها للهجوم ..أغرب من الخيالسبحان الله .. ما حدث لي أغرب من الخيال ولولا أن هناك من كان معي وشهد ما حدث لاعتقدت أني أهذي
كان يوما صحوا جميلا من أيام الصيف في الإسكندرية وبالتحديد في شاطئ المعمورة نزلنا نحن الثلاثة أنا وابني 11 سنة وابنتي 4 سنوات إلى البحر وكنت واقفا والماء يصل إلى منتصف بطني وإلى أعلى بطن ابني أما ابنتي فكانت ترتدي عوامة كنا نغني ونلعب وكانت زوجتي تجلس على الشاطئ تحت الشمسية تنظر إلينا وفجأة وبدون مقدمات وجدت ارتفاع الماء قد وصل إلى أنفي مباشرة في نفس الوقت الذي قال فيه ابني بابا أنا رجلي مش لامسة الأرض .. لا أعلم كيف حدث ذلك فجأة هل هبطت الأرض تحتنا هل ارتفع منسوب الماء فجأة .. كل ما فكرت فيه أننا حتما غارقون فقررت أن أنقذ ما يمكن إنقاذه فقلت لابني اسبح بسرعة تجاه أولاد كانوا على بعد خمسة أمتار ولكن الماء يصل فقط لأعلى أقدامهم فأخذ ابني يحاول السباحة وكان ما زال يحاول تعلم السباحة في ذلك الوقت وآخر ما رأيته هو أنه رفع ذراعه الأيمن وبدأ في العوم في اللحظة التي كنت أفكر فيها كيف أنقذ ابنتي وهنا شعرت كأن ستارا قد انسدل وأظلمت الدنيا ثم شعرت بعد ذلك بأن الستار قد انفتح مرة أخرى على مشهد غريب : أنا وابني وابنتي نسير في الماء على بعد خمسة أمتار من الشاطئ ونسير خارجين من الماء لا أعلم ماذا حدث بعد اللحظات التي قلت لابني فيها اسبح وقبل اللحظة التي بدأنا فيها الخروج من الماء .. أو بعبارة أخرى اللحظة التي مرت بين إغلاق الستار وفتحه مرة أخرى وعدنا إلى البيت وتمددت بجوار ابني على السرير لأفاجأ بأغرب سؤال من ابني : بابا لما قلتلي اسبح لحد الأولاد ايه اللي حصل بعد كده ؟! أما ابنتي فلم تدرك ماذا حدث حتى الآن.
أ . ح من القاهرة
منقول